«وأن نقول إن التاريخ انتهى هو أن نقول إنه لم تعد هنالك حدودٌ للتاريخ تسقط خارجها أعمال فنية، كل شيء ممكن، أي شيءٍ يمكنه أن يكون فنًا» آرثر دانتو
كتمهيد أطرح سؤال لماذا الميثولوجيا؟ وماذا نقصد بالميثولوجيا الأرضية؟ بل أكثر من ذلك: هل من الممكن -والمستساغ- أن نتحدث في عصر سيادة التقنية عن ميثولوجيا؟